THE SMART TRICK OF أنواع الضغوط النفسية THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of أنواع الضغوط النفسية That Nobody is Discussing

The smart Trick of أنواع الضغوط النفسية That Nobody is Discussing

Blog Article



وهى الضغوط التى تتصل بالخوف والإحباط والحزن والأسى، أو بالقلق، مشاعر الإثم والخزى والغيرة، نقد النفس، الضغوط التى تنتج من التعامل مع الغير، ولوم النفس دائماً بالتقصير، وشعور الشخص بأن مجريات الأمور خارج نطاق سيطرته.

اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال

ولكى يتسنى الفهم الصحيح للضغوط وتأثيرها على الفرد .. فقد قام علماء النفس بتصنيف الضغوط إلى ثلاثة أنواع رئيسية مختلفة:

أيضاً يمكن أن يتسبب الضغط النفسي في تغيرات بالسلوك مثل:

تجنب الحديث في الأمور التي تثير الجدل مثل الأمور السياسية.

لذا فيجب الاستفادة من الطبيب المختص، وذلك باتباع إرشاداته، أو أخذ العلاج المناسب للحالة.

كذلك يمثل الضغط النفسي رد الفعل الطبيعي لجسم الإنسان لما يواجهه من تحديات بكل أشكالها.

تترك الضغوطات الاجتماعية بعض الآثار النفسية السلبية التي تؤثِّر في حياة الإنسان بمختلف جوانبها، ومن تلك الآثار نذكر ما يأتي:

أخذ نزهة في الهواء الطلق للتمتع بالمناظر الطبيعية المريحة للأعصاب.

ممارسة رياضة التأمل، والتي تخلصك من تدفق الأفكار المتزاحمة في ذهنك وتسبب لك الضغط النفسي، وتوفر لك الراحة والهدوء.

جميعنا نرغب في أن نكون مثاليين طوال الوقت، ولكنَّه شيء مستحيل، والأفضل هو أن تعيش بالشكل الذي يجعلك سعيداً؛ نور الإمارات وذلك لأنَّك لن تتمكَّن من إرضاء جميع المحيطين بك؛ لذلك إن لم تكن تريد فعل أمر طُلِبَ منك، فقل "لا" بشكل صريح ولا تكُنْ قاسياً على نفسك وتتحمل مسؤوليات وتبذل جهوداً تفوق طاقتك، وكنْ صادقاً دائماً بشأن مشاعرك.

الضغوط الداخلية: وتتمثل الضغوط الداخلية بقلق الإنسان وتوتره تجاه الأشياء التي لا تستحق التوتر والقلق، أو معاناته من استمرار التفكير والشعور بالقلق تجاه الأشياء التي لا يمكنه السيطرة عليها أو القيام بتصرف تجاهها، ولعل هذه الضغوط هي الأكثر قابلية للعلاج والحلّ.

الإنسان الذي يمتلك القدرة على إدارة عواطفه والتحكم بردود فعله وتهدئة نفسه والمحافظة على ثباته الانفعالي عند الغضب والحزن، يكون أقل عرضة للضغط النفسي.

على سبيل المثال الحاجة إلى العمل، فمهما كانت الوظيفة التي تعمل فيها جيدة، غالباً ستعاني من ضغوطات في العمل نتيجة نور زميل أو مدير صعب المراس أو العملاء، وبالطبع ستنعكس تلك الضغوطات سلباً على الحياة الشخصية، وكذلك الأمر بالنسبة إلى مختلف مجالات الحياة، فلا يُوجَد فرد منَّا يعيش مرتاح البال بصرف النظر عن العمر أو العمل أو الخلفية الاجتماعية؛ وذلك لأنَّ تجارب الحياة صعبة ومشكلاتها كثيرة ولا يمكن الهروب منها؛ لذلك من الأفضل أن نعرف كيفية التعامل مع هذه الضغوطات ليبقى الإنسان في حالة نفسية جيدة نوعاً ما تساعده على الاستمرار في العمل والسعي إلى تحقيق الأهداف والأمنيات.

Report this page